Partagez , Aimez

mercredi 8 août 2012

80% من المستخدمين لايثقون بخصوصية معلوماتهم على فيسبوك


كشفت دراسة قامت بها شركة Abine المُتخصصة بحماية المعلومات على الإنترنت أن ٧٠٪ من مستخدمي موقع فيسبوك لايثقون بمشاركة معلوماتهم الشخصية عبر الموقع، و تأتي هذه الدراسة بعد دراسات ظهرت في العام المادي تُشير أن 60% من مستخدمي الموقع قاموا بتعديل إعدادات الخصوصية لحسابتهم خصوصاً بعد الخيارات التي طرحها الموقع العام الماضي، وذكرت دراسة ثانية أُجريت في العام الماضي أن 70% من مستخدمي الفيسبوك يثقون بخصوصية المواد التي يشاركونها عبر الموقع.
ويحاول موقع فيسبوك أن يجعل مستخدميه أكثر إرتياحاً فيما يتعلق بمشاركتهم للصور أو المعلومات من أجل دعم وتحسين نظام الإعلانات في الموقع، ولكن من جهة ثانية يحاول الموقع أن يُحافظ على ثقة مُستخدميه.
وجاءت نتائج الإستفتاء الذي قامت به شركة Abine كالآتي :
- 76% من مستخدمي موقع فيسبوك قاموا بتعديل إعدادات الخصوصية بين عامي2009-2011 .
- 8% فقط من المستخدمين لم يقوموا بتعديل إعدادات الخصوصية.
- 43% من مستخدمي الموقع لديهم مخاوف فيما يتعلق بموضوع الخصوصية.
وفيما يبحث مُستخدمي الموقع عن الخصوصية في الموقع فإن 88% من المستخدمين يشارك معلومات الجنس إن كان ذكر أو أُنثى، 84% من المستخدمين يشارك الصور في الموقع، 74% من المستخدمين يشارك تاريخ الميلاد، 63% من المستخدمين يشارك الحالة الإجتماعية و 40% من المستخدمين يشارك توجهاته الجنسية.
وقال السيد ويليام كيريجان المُدير التنفيذي في شركة Abine أننا جميعنا نستخدم موقع فيسبوك لنبقى على إتصال مع الأصدقاء والعائلة و نشاركهم الصور المعلومات ولكن هذا لايعني أن نُشارك معلوماتنا الشخصية. وأضاف قائلاً أن أعداد المستخدمين الذين يقومون بتعديل إعدادات الخصوصية أصبح ينمو بشكل أكبر من عدد مُستخدمي موقع الفيسبوك.


الكونجرس الاميركي يتدخل للحد من فوضى اختراق الخصوصية

في إجراء هو الاول من نوعه ، قالت صحيفة التليجراف الانجليزية في موقعها على شبكة الانترنت أن لجنة فرعية في الكونجرس الاميركي ، تم تشكيلها خصيصا لهذا الغرض ، قد أرسلت خطابات رسمية الى أشهر مواقع الشبكات الاجتماعية في العالم : الفيس بوك وتويتر ، فضلا عن 31 شركة تكنولوجية أخرى ، تطلب التعرف بوضوح على كيفية قيام هذه الشركات بجمع وتخزين بيانات المستخدمين من على تطبيقات الهواتف المحمولة لهذه المواقع .
ويأتي رد فعل الكونجرس بعد أن أقر موقع تويتر الشهر الماضي انه نسخ أرقام وعناوين دفاتر الهاتف لعدد كبير من مستخدمي تطبيقه على الهاتف الجوال ، وقام بتخزينها على سيرفرات الموقع ، دون اذن من أغلب مستخدمي التطبيق .
وفي نفس السياق قال أحد أعضاء اللجنة في تصريحات لنفس المصدر ، أن لجنتهم طلبت ايضاحات (رسمية ومكتوبة) من شركة أبل الامريكية عن سياساتها المتعلقة بنظام التشغيل Ios وكيفية قيامه بحفظ خصوصيات مستخدميه .
وكانت أبل قد أعلنت قبل أسابيع أن جوجل قد تجسست على متصفح السافاري الخاص بنظام تشغيلها ، وجمعت منه معلومات عن اهتمامات المستخدمين ومواقعهم المفضلة والأكثر زيارة .
وجسب نفس التقرير ، فقد قامت شبكة اجتماعية جديدة تدعى Path قبل بضعة أيام ، بالتعدي أيضا على حقوق مستخدمي تطبيقها الجديد على الهواتف المحمولة ، بعد أن نسخت صورة من أرقام هواتف مستخدميها ، دون الاشارة الى قيامها بذلك في سياستها للخصوصية .

dimanche 5 août 2012

58% معدل قرصنة البرمجيات في عام 2011

كشفت جمعية منتجي برامج الكمبيوتر التجارية (BSA) عن تفاصيل الدراسة العالمية السنوية التاسعة حول قرصنة البرمجيات والتي تشير إلى أنّ المعدل الإجمالي لقرصنة البرمجيات في الشرق الأوسط وأفريقيا بلغ 58% في العام الماضي، في حين وصلت القيمة التجارية للبرمجيات غير المرخصة إلى نحو 4.2 مليار دولار.
وأكدّت الجمعية على أهمية إتخاذ السلطات المحلية المزيد من الخطوات المهمة للحد من معدلات القرصنة في دول مجلس التعاون.
وقال جواد الرضا رئيس جمعية منتجي برامج الكمبيوتر التجارية في منطقة الخليج، إن الجمعية ملتزمة بتكثيف مبادرات مكافحة القرصنة في منطقة الخليج، وذلك للحد من مستويات القرصنة. وتعمل عن كثب مع الجهات الحكومية الرئيسية ومؤسسات القطاع الخاص لخلق المزيد من الوعي حول الآثار السلبية لإنتهاكات حقوق الملكية الفكرية وقرصنة البرمجيات في منطقة الخليج العربي.
ويعتبر التقدم التدريجي الذي تحرزه العديد من الدول في مجال الحد من معدلات القرصنة خير دليل على الدور الكبير لمبادرات مكافحة القرصنة في تعزيز حقوق الملكية على مرّ الزمن.
و وجدت الدراسة، على الصعيد العالمي، أنّ معدلات القرصنة في الأسواق الناشئة تفوق مثيلاتها في الاسواق المستقرة بنسبة 68% مقارنة بـ 24%، كما تستحوذ الأسواق الناشئة على الحصة الأكبر من الزيادة العالمية في القيمة التجارية لسرقة البرمجيات.
وهذا ما يفسر ديناميكيات السوق وراء المعدل العالمي لقرصنة البرمجيات والذي بلغ نحو 42% في عام 2011، وذلك مع توسع الأسواق في الدول النامية، لتصبح القيمة التجارية للبرمجيات غير المرخصة 63.4 مليار دولار.
ومن النتائج الأخرى للدراسة العالمية السنوية التاسعة حول قرصنة البرمجيات:
- على الصعيد العالمي، أكثر قراصنة البرمجيات هم من الرجال وينتمون بنسب متفاوتة إلى جيل الشباب وتبلغ إحتمالية عيشهم في الإقتصادات الناشئة بمعدل أكثر من الضعف مقارنة بغيرهم في الإقتصادات المستقرة (نحو 38% إلى 15%).
- صناع القرار في قطاع الأعمال يعترفون بأنهم يستخدمون البرمجيات المقرصنة بصورة أكبر مقارنة بغيرهم من المستخدمين الآخرين. كما يقومون بشراء البرنامج لتثبيته على جهاز كمبيوتر واحد ثم تثبيته مرة أخرى على أجهزة كمبيوتر إضافية في مكاتبهم، بمعدل الضعف مقارنة بغيرهم.
- على الصعيد العالمي، هناك دعم قوي لحماية حقوق الملكية الفكرية من حيث المبدأ، لكن الامر المقلق هو عدم وجود حافز لدى القراصنة لتغيير سلوكهم عمليا، حيث أنّ 20% فقط من القراصنة المألوفين في الاسواق المستقرة و15% منهم في الاسواق الناشئة يعتقدون أنّ خطر القبض عليهم هو سبب لعدم قيامهم بقرصنة البرمجيات.
يذكر أنّ هذه هي الدراسة السنوية التاسعة حول قرصنة البرمجيات التي تجريها جمعية منتجي برامج الكمبيوتر التجارية بالتعاون مع مؤسسة آي. دي. سي ومعهد إيبسوس للشؤون العامة، اللتان تعتبران من الشركات العالمية المستقلة والرائدة في مجال الأبحاث. وتتضمن منهجية الدراسة جمع نحو 182 مشاركة منفصلة للبيانات وتقييم إتجاهات الكمبيوترات والبرمجيات في 116 سوقا.
وقد شملت الدراسة هذا العام 15,000 من متسخدمي الكمبيوتر من 33 دولة، يشكلون معا نحو 82% من حجم سوق أجهزة الكمبيوتر العالمي.
ويمكن تحميل النسخة الكاملة من الدراسة العالمية السنوية التاسعة حول قرصنة البرمجيات لعام 2011 عبر الرابط.

“كروم” يتربع على عرش المتصفحات


ذكرت دراسة نشرتها شركة “ستات كاونتر” أن مُتصفح كروم من غوغل قد أصبح المتصفح الأكثر استخداماً عالمياً في الأسبوع الممتد بين 14 إلى 20 مايو/ أيار الحالي. وهي المرة الأولى التي يحصل فيها على الترتيب الأول بعدما كان ينتزع المركز الأول من مُتصفح إنترنت اكسبلورر في أيام عطلة نهاية الأسبوع فقط.
وتُشير الأرقام التي تأتي موزعة بين منطقتي آسيا وأميركا الجنوبية أن مُتصفح “إنترنت اكسبلورر” هو الأول في اليابان بنسبة تزيد عن 50%، فيما تزداد النسبة في مناطق مثل الصين وكوريا، حيث يحتل مُتصفح مايكروسوفت نسبة تُقارب 75%، فيما يحتل مُتصفح كروم المركز الأول في الهند بنسبة 8% فقط، وبنسبة تصل لـ 50% في أميركا الجنوبية.
ولكن بحسب الدراسة فإن مُتصفح كروم هو الأول في العالم الآن بحسب حصّته بين مُتصفحات العالم مثل فايرفوكس وسافاري.
وكانت غوغل قد أعلنت دخولها سوق المتصفحات بإطلاقها لمتصفح كروم أواخر العام 2008، وتبنت فيه دورة تطوير سريعة تُصدر بموجبها نسخة جديدة كل ستة أسابيع. وصعدت شهرة المتصفح سريعاً حتى أصبح منافساً قوياً لكل من إنترنت إكسبلورر من مايكروسوفت وفايرفوكس من موزيلا.


مايكروسوفت تطلق شبكتها الاجتماعية


أعلنت اليوم شركة مايكروسوفت أن شبكتها الإجتماعية التي تجمع مابين الشبكات الإجتماعية والبحث من أجل التعلم أصبحت مفتوحة للجميع من أجل الإنضمام إليها، وتهدف مايكروسوفت من هذا المشروع إلى مساعدة الطلاب في تبادل الصفحات التي تُعجبهم والتي يرون أنها ذات فائدة أثناء القيام بواجباتهم، دون الإستغناء عن استخدامهم للشبكات الإجتماعية مثل فيسبوك، وتويتر، ومُحركات البحث مثل غوغل وبينغ.
وهذا المشروع هو نتاج الشراكة بين مخابر “فيوز” في شركة مايكروسوفت وبعض المدارس والجامعات، مثل جامعتي واشنطن ونيويورك، وقالت المتحدثة باسم مايكروسوفت اليوم أن الشبكة عبارة عن مشروع للبحث التجريبي ويُركّز على موضوع الخبرات الإجتماعية والتعلم، وبتوجه خاص للأشخاص اليافعين.
ومن أجل استخدام الموقع يحتاج الزائر لتسجيل الدخول بواسطة حساب فيسبوك أو حساب ويندوز لايف. كما ويقدم الموقع خدمة “حفلات الفيديو” والتي يُضيف من خلالها المستخدم فيديو من موقع اليوتيوب ويدعو أصدقائه لمشاهدته وهومايُتيح للطلاب مُشاهدة محاضرة ما معاً على سبيل المثال.
يُذكر أن مخابر “فيوز” FUSE من مايكروسوفت تتخصص في موضوع الخبرات الإجتماعية وأطلقت العديد من المشاريع مثل Docs.com، وKodu وهو مشروع موجه للأطفال والذي يستطيعون من خلاله برمجة الألعاب بطريقة سهلة.


فيروس «فلام» ينشر نفسه عبر التحديثات الوهمية لنظام ويندوز

كشف تقرير حديث على شبكة الإنترنت عن اتباع فيروس  "فلام" الشهير، الذي يستهدف أجهزة الحاسبات الشخصية في منطقة الشرق الأوسط، لنهج جديد لنشر نفسه عبر استخدام التحديثات الوهمية لنظام تشغيل "ويندوز".

ووفقا لمجلة "بي سي ورلد" الأمريكية التقنية، فإن الفيروس المعقد الذي استخدم لسرقة المعلومات من إيران وجيرانها من دول منطقة الشرق الأوسط، ينشئ شهادات أمنية وهمية تمكنه من خداع نظام تشغيل "ويندوز" وتجعله يعتقد أن بعضًا من مكونات الفيروس هي منتجات خاصة بـ "مايكروسوفت".

وعقب اكتشافها لمشكلة الشهادات الأمنية هذه، سارعت "مايكروسوفت" بمعالجتها، وأصدرت يوم الأحد الماضي نشرة أمنية وتحديثا لإلغاء الشهادات الأمنية المُخترقة، ووفقا لـ"أليكس جوستيف" رئيس خبراء الفيروسات والبرمجيات الخبيثة في شركة  "كاسبرسكاي لاب" الروسية الأمنية، فإن فيروس "فلام" يستخدم تلك الشهادات الأمنية كأحد وسائل نشر نفسه عبر التحديثات الوهمية لنظام تشغيل "ويندوز".

وأوضح جوستيف، أنه عندما يتم تشغيل برنامج تحديث النظام "ويندوز أبديت" يقوم أحد مكونات فيروس "فلام" ويدعى "جادجيت" بإعادة توجيه برنامج عميل التحديث إلى جهاز آخر مصاب بالفيروس داخل الشبكة، ليرسل ذلك الجهاز التحديث الضار إلى الجهاز الأول.
وأضاف، أن ذلك التحديث الضار يستخدم شهادة أمنية وهمية خاصة بـ"مايكروسوفت"، والتي تسمح لـ"تحديث ويندوز" الوهمي بالعمل على جهاز الضحية دون أية تحذيرات، ولأن العالم أجمع أصبح على دراية بفيروس "فلام"، أصدرت شركات البرمجيات الأمنية تحديثات لبرمجياتها المكافحة للفيروسات لتحييد البرنامج الخبيث، ومع ذلك فقد حذر جوستيف من أن فيروس "فلام" قد لا يزال يحتفظ ببعض الحيل داخل شيفرته البرمجية.

الكونجرس الاميركي يتدخل للحد من فوضى اختراق الخصوصية


في إجراء هو الاول من نوعه ، قالت صحيفة التليجراف الانجليزية في موقعها على شبكة الانترنت أن لجنة فرعية في الكونجرس الاميركي ، تم تشكيلها خصيصا لهذا الغرض ، قد أرسلت خطابات رسمية الى أشهر مواقع الشبكات الاجتماعية في العالم : الفيس بوك وتويتر ، فضلا عن 31 شركة تكنولوجية أخرى ، تطلب التعرف بوضوح على كيفية قيام هذه الشركات بجمع وتخزين بيانات المستخدمين من على تطبيقات الهواتف المحمولة لهذه المواقع .
ويأتي رد فعل الكونجرس بعد أن أقر موقع تويتر الشهر الماضي انه نسخ أرقام وعناوين دفاتر الهاتف لعدد كبير من مستخدمي تطبيقه على الهاتف الجوال ، وقام بتخزينها على سيرفرات الموقع ، دون اذن من أغلب مستخدمي التطبيق .
وفي نفس السياق قال أحد أعضاء اللجنة في تصريحات لنفس المصدر ، أن لجنتهم طلبت ايضاحات (رسمية ومكتوبة) من شركة أبل الامريكية عن سياساتها المتعلقة بنظام التشغيل Ios وكيفية قيامه بحفظ خصوصيات مستخدميه .
وكانت أبل قد أعلنت قبل أسابيع أن جوجل قد تجسست على متصفح السافاري الخاص بنظام تشغيلها ، وجمعت منه معلومات عن اهتمامات المستخدمين ومواقعهم المفضلة والأكثر زيارة .
وجسب نفس التقرير ، فقد قامت شبكة اجتماعية جديدة تدعى Path قبل بضعة أيام ، بالتعدي أيضا على حقوق مستخدمي تطبيقها الجديد على الهواتف المحمولة ، بعد أن نسخت صورة من أرقام هواتف مستخدميها ، دون الاشارة الى قيامها بذلك في سياستها للخصوصية .